الإحصائيات

0
من 8
0%
الفجر
0%
الضحى
0%
الظهر
0%
العصر
0%
المغرب
0%
العشاء
0%
المسبعات
0%
الورد العام
0%
نسبة الإنجاز
0
إجمالي الأوراد
0
أيام متتالية
0
أذكار اليوم

ورد الفجر

من طلوع الفجر إلى شروق الشمس
صفحة 17 - الأنوار المحمدية
ورد مبارك يُقرأ في وقت السحر، وهو وقت النزول الإلهي والإجابة المستجابة.
أَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
0
من 100
سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ
0
من 100
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
0
من 100

ورد الضحى

من شروق الشمس إلى الزوال
صفحة ١٣٨ - الأنوار المحمدية
ورد مبارك يُقرأ في وقت الضحى، وهو وقت البركة والرزق، كما ورد عن سيدي مصطفى البكري.
اللَّهُمَّ إِنِّى أسْألُكَ بِحَبْلِ وصِلَةِ قُرْبِكَ الَّذِى مَنْ تَعَلَّقَ بِهِ نَجَا، وَخَالِصِ شُرْبِ شَرَابِكَ الّذِى مَنْ سُقِىَ مِنْهُ بَلَغَ مَا رَجَا، وَبِسِرِّ سِرِّكَ الَّذِى يَحْسُنُ مِنَّا إلَيْهِ الإِلْتِجَا، وَقَوْلِكَ: ﴿وَٱلضُّحَىٰ وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ﴾ أَنْ تَكْشِفَ لي عَنْ مَقَامَاتِ الْوَلَا كَشْفاً مُتَرَادِفاً عَلَى الْوَلَا، يَحْصُلُ بِهِ كَمَالُ الْجَلَا وَالإِسْتِجْلَا، مَعَ إِدْرَاكِ سِرِّ الْخَلْوَةِ والْجَلْوَةِ فى الْخَلَا وَالمَلَا، وَيُنادِى سِرِّى بَعْدَ كَشْفِ ضُرِّي: ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ﴾.
0
من 1
إِلَهِي، كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ أَنْ تَفِى بِأَوْصَافِكَ الْحُسْنَا، وَتاهَتِ الْأَفْكَارُ فَلَمْ تُدْرِكْ حَقَائِقَ أَسْمَائِكَ الْحُسْنىٰ. إِلِهِي، بِإشْرَاقِ شَمْس التَّوْحِيدِ فِى كُلِّ نَادٍ سَعِيدٍ، وبِظُهُورِهَا فِى سَمَاءِ قُلُوبِ أهْلِ الصَّبَابَةِ وَالتَّمَلُّقِ والكآبَةِ، أَسْألُكَ يَامَنْ عَمَّ نُورُهُ كُلَّ سَهْلٍ ووَادِى، أَنْ تَجْعَلَ شَمْسَ مَعْرِفَتِكَ مُشْرِقَةً عَلَى أَرْكَانِى وفُؤَادِى.
0
من 1
﴿أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَٔاوَىٰ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: سُبْحَانَكَ يَا مَنْ أَوَى اليَتِيمَ بِخَفِىِّ اللُّطْفِ، سُبْحَانَكَ مَا أَلْطَفَكَ وَأَرْأَفَكَ وَأَحْسَنَكَ! اللَّهُمَّ كَمَا آوَيْتَهُ، فَآوِ أَحِبَّتَهُ، وَلَا تَرُدَّنِى إلَّا وَقَدْ أَوْفَيْتَنِى كَيْلَ المَحَبَّةِ الصَّافِيَةِ، وَوَفَّقَنِى.
0
من 1
﴿وَوَجَدَك ضَآلّٗا فَهَدَىٰ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: يَا هَادِي مَنْ لا هَادِيَ لَهُ، يَا كَافِي كُلِّ شَيْءٍ وَلا شَيْءَ مِثْلَهُ، يَا مَنْ إِذَا سَأَلَهُ سَائِلٌ قَالَ: ادْنُ إِلَيَّ ادْنُ، قَدْ جَاءَكَ سَائِلٌ تَاهَتِ أَفْكَارُهُ فِي بَحْرِ جَلاَلِكَ، فَكَيْفَ لا يَتِيهُ مَنْ تَوَجَّهَ إِلَى مَطَالِعِ آثَارِكَ وَعَجَائِبِ جَمَالِكَ! فَأَكْرِمْهُ بِمُوَاصَلَةٍ مُسْتَمِرَّةٍ عَلَىٰ مَرِّ الدُّهُورِ، حَتَّى لا يَشْهَدَ مَعَ نُورِ الظُّهُورِ إِلَّاكَ، وَلا يَعْرِفَ غَيْرَكَ حَتَّىٰ لا يَضِلَّ، فَلَيْسَ بِسَالِكٍ هَذاَ الصِرَاطَ لَهُ مِنْ دَلِيْلٍ يُدْرِكُ مَا فَاتَهُ قَبْلُ لِيَحُوزَ مَا حَوَاهُ كُلُّ سَابِقٍ وَلا لَاحِق.
0
من 1
﴿وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: يَا غَنِيُّ، نَسْأَلُكَ الْغِنَىٰ بِكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ، إِنَّا لا نُوَاصِلُ غَيْرَكَ وَلا نَعُدُّ أَحَدًا سِوَاكَ لَكَ سَنَدًا، فَنَسْأَلُكَ مِنَ الْغِنَىٰ مَا تَقِي بِهِ صُورَنَا وَمَعَانِينَا، فَأَنْزِلْ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا سَحَائِبَ الإِفْضَالِ وَالجُودِ، وَاكْسِنَا خِلَعَ الْقُرْبِ مِنْ خَزَائِنِ الإِمْتِنَانِ المُنَزَّلِ مِنْهَا عَلَى أَهْلِ الرِّضَا وَالشُّهُودِ، لِنَذُوقَ مَا ذاقُوا مِنْ غَيْرِ فَقْدٍ يُلِمُّ، لِيُثْمِرَ عَنْهَا بِلِسَانِ صِدْقٍ، فَقْدَانُ مَنْ فَقَدَهُ الفَاقِدُونَ لِلْغَنى المُطْلَق.
0
من 1
﴿فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: يَا لَطِيْفُ بِالعِبَادِ، يَا مَنْ بَذَلَ الجُوْدَ لِلسُّؤَّالِ وَلِلْعُفَاةِ مِنَ أَهْلِ الحُضْرِ وَالْبَوادِ، قَدْ جَاءَكَ سَائِلُكَ الفَقِيْرُ يَتِيمُكَ عَلَىٰ بَابِكَ.
0
من 1
﴿وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: يَا قَرِيْبُ بِجُودِهِ مِنَّا، قَرِّبْنَا مِنْ قُرْبِكَ، يَا عَزِيْزُ عَزِّزْنَا بِحَقِيقَةِ مَحَبَّتِكَ، لِنَرْجِعَ مِنَ السَّفَرِ إلَيْكَ مِنكَ مُشْرِقَةً وُجُوهُهُم، تَجُولُ جِيادُ أَفْكَارِهِمْ حَوْلَ أَسْرَارِكَ فِي أَسْرَعِ الأَوْقَاتِ، بِبَهِيِّ الخِلَعِ المُمْطَرةِ عَلَىٰ قُلُوبِ عِبَادِكَ أُولِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ وَالأَقْدَارِ السَّامِيَةِ، إِلَّا رَاضِيًا مَرْضِيَّاً.
0
من 1
﴿وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ﴾
ثُمَّ يَقُولُ: يَا رَحْمَان، نَسْأَلُكَ مِنْ خَزَائِنِ الإِمْتِنَانِ مَا تُطَيِّبُ بِهِ أَرْوَاحَنَا وَتَطْمَئِنُّ بِهِ قُلُوبُنَا وَتَشْتَدُّ بِهِ جَوَارِحُنَا، لِنَقُومَ بِالْحَدِيثِ بِأَلْسُنِ بَسْطِ الأَحْوَالِ، وَشَوَاهِدِ كَرِيْمِ الإِفْضَالِ، صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلامُهُ عَلَى مَنْ هَذا وَأَشْبَاهَهُ بَعْضُ مَا تَخَرُّجُ مِنْ مِشْكَاتِهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ مَا أَسْعَدْتَ سَائِلَ جُوْدِكَ بِنُورِكَ الوَافِي، أَوْجَبَ مِنْ جَنَابِهِ أَنْ لا يَرُدَّ طالِبَ هِبَاتِكَ إلَّا بِحُلِيّ الرِضَى وَكَمَالِ إِسْعَافِهِ يَا عَطُوفًا عَلَىٰ عَبِيْدِهِ إِلَى لُطْفِكَ يَارَحِيْم.
0
من 1

ورد الظهر

بعد صلاة الظهر
صفحة ١٤٢ - الأنوار المحمدية
ورد وسط النهار للتقوية الروحية وسط زحام الحياة.
آية الكرسي:
﴿اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾

سورة الإخلاص:
﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۝ اللَّهُ الصَّمَدُ ۝ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۝ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾

سورة الزلزلة:
﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ۝ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ۝ وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا ۝ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ۝ بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا ۝ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ۝ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ۝ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ﴾
0
من 7
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ.
0
من 100

ورد العصر

بعد صلاة العصر
صفحة ١٤٧ - الأنوار المحمدية
ورد مبارك يُقرأ بعد صلاة العصر، من أوراد سيدي مصطفى البكري.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ (1) عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ (2) ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ (3) كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (4) ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (5) أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا (6) وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا (7) وَخَلَقۡنَٰكُمۡ أَزۡوَٰجٗا (8) وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتٗا (9) وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسٗا (10) وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا (11) وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا (12) وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا (13) وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا (14) لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا (15) وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا (16) إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا (17) يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا (18) وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا (19) وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا (20) إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا (21) لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابٗا (22) لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحۡقَابٗا (23) لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرۡدٗا وَلَا شَرَابًا (24) إِلَّا حَمِيمٗا وَغَسَّاقٗا (25) جَزَآءٗ وِفَاقًا (26) إِنَّهُمۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابٗا (27) وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا كِذَّابٗا (28) وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ كِتَٰبٗا (29) فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا (30) إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَآئِقَ وَأَعۡنَٰبٗا (32) وَكَوَاعِبَ أَتۡرَابٗا (33) وَكَأۡسٗا دِهَاقٗا (34) لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا كِذَّٰبٗا (35) جَزَآءٗ مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابٗا (36) رَّبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلرَّحۡمَٰنِۖ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابٗا (37) يَوۡمَ يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ صَفّٗاۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَقَالَ صَوَابٗا (38) ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلۡحَقُّۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا (39) إِنَّآ أَنذَرۡنَٰكُمۡ عَذَابٗا قَرِيبٗا يَوۡمَ يَنظُرُ ٱلۡمَرۡءُ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلۡكَافِرُ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ تُرَٰبَۢا (40)
0
من 1
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)

ثُمَّ يَقُولُ:
صَدَقَ اللَّهُ العَظِيمُ السَّتَّارُ وَبَلَّغَ رَسُولَهُ الكَرِيمُ المُخْتَارُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ المُصْطَفَيِنَ الْأَخَيَارِ وَنَحْنُ عَلَى ذَلِكَ مِنَ الشَّاهِدِينَ الذَاكرِينَ الأبْرَارِ. اللَّهُمَّ انْفَعْنَا بِهِ وَبارِكْ لَنَا فِيهِ وَنَسْتَغْفِرُ اللهَ الحَىَّ القَيُّومَ العَزِيَزَ الغَفَّارَ.
0
من 1

ورد الغروب

بعد صلاة المغرب
صفحة ١٥١ - الأنوار المحمدية
ورد مبارك يُقرأ وقت الغروب وبعد صلاة المغرب، من أوراد سيدي مصطفى البكري.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا يَؤُدُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ
0
من 1
فَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ حِينَ تُمۡسُونَ وَحِينَ تُصۡبِحُونَ (17) وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَعَشِيّٗا وَحِينَ تُظۡهِرُونَ (18) يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَيُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّ وَيُحۡيِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ وَكَذَٰلِكَ تُخۡرَجُونَ (19)
0
من 1
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
حمٓ (1) تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ (2) غَافِرِ ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِيدِ ٱلۡعِقَابِ ذِي ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ إِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ (3)
0
من 1
أَعُوذُ بِالله السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
0
من 3
هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۖ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ (22) هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَيۡمِنُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَكَبِّرُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشۡرِكُونَ (23) هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡخَٰلِقُ ٱلۡبَارِئُ ٱلۡمُصَوِّرُۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (24)
0
من 1
أعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتِى لَا يُجَاوِزْهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ
0
من 3

ورد العشاء

بعد صلاة العشاء
صفحة ١٤٢ - الأنوار المحمدية
ورد مبارك يُقرأ بعد صلاة العشاء، من أوراد سيدي مصطفى البكري.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ (1) ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفُورُ (2) ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ (3) ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ كَرَّتَيۡنِ يَنقَلِبۡ إِلَيۡكَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئٗا وَهُوَ حَسِيرٞ (4) وَلَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَجَعَلۡنَٰهَا رُجُومٗا لِّلشَّيَٰطِينِۖ وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (6) إِذَآ أُلۡقُواْ فِيهَا سَمِعُواْ لَهَا شَهِيقٗا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ ٱلۡغَيۡظِۖ كُلَّمَآ أُلۡقِيَ فِيهَا فَوۡجٞ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٞ (8) قَالُواْ بَلَىٰ قَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٞ فَكَذَّبۡنَا وَقُلۡنَا مَا نَزَّلَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ كَبِيرٖ (9) وَقَالُواْ لَوۡ كُنَّا نَسۡمَعُ أَوۡ نَعۡقِلُ مَا كُنَّا فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ (10) فَٱعۡتَرَفُواْ بِذَنۢبِهِمۡ فَسُحۡقٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ (11) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٞ كَبِيرٞ (12) وَأَسِرُّواْ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُواْ بِهِۦٓۖ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ (13) أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ (14) هُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولٗا فَٱمۡشُواْ فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُواْ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَيۡهِ ٱلنُّشُورُ (15) ءَأَمِنتُم مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ أَن يَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ أَن يُرۡسِلَ عَلَيۡكُمۡ حَاصِبٗاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَيۡفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَيۡفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلطَّيۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَٰٓفَّٰتٖ وَيَقۡبِضۡنَۚ مَا يُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءِۭ بَصِيرٌ (19) أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي يَرۡزُقُكُمۡ إِنۡ أَمۡسَكَ رِزۡقَهُۥۚ بَل لَّجُّواْ فِي عُتُوّٖ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (22) قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ (23) قُلۡ هُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (25) قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٞ مُّبِينٞ (26) فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ (27) قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَكَنِيَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ (28) قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ (29) قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَصۡبَحَ مَآؤُكُمۡ غَوۡرٗا فَمَن يَأۡتِيكُم بِمَآءٖ مَّعِينِۭ (30)
0
من 1
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡكَٰفِرُونَ (1) لَآ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ (2) وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ (3) وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٞ مَّا عَبَدتُّمۡ (4) وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ (5) لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِيَ دِينِ (6)
0
من 1
قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ (53)
0
من 1

المسبعات العشر

قبل طلوع الشمس وقبل غروبها
صفحة 79 - الأنوار المحمدية
تُروى عن سيدنا الخضر عليه السلام، ومن فضائلها كما ورد: يُغفر لقارئها ذنوبه، ويرفع الله عنه غضبه، ويؤمَّن من أهوال الدنيا والآخرة.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
0
من 7
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَٰهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)
0
من 7
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)
0
من 7
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
0
من 7
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6)
0
من 7
اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
0
من 7
سُبْحَانَ اللَّهِ وَالحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلٰهَ إِلاَّ اللَّهُ واللهُ أكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلىِّ الْعَظِيمِ
0
من 7
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيِّدنَا مُحَمدٍ كما صَلَّيتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيم وَعَلَى آل سيِّدنَا إِبْرَاهيم، وَبارِكْ عَلَى سَيدنَا مُحَمدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهيم وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهيم فِى العَالَمِينَ إِنَّكَ حَميدٌ مَجِيدٌ
0
من 7
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي وَلِوَالِدَيَّ، وَللمُؤمِنِينَ وَالمؤمِنَاتِ، وَالمسْلمينَ وَالمسْلماتِ، الأحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ
0
من 7
اللَّهُمَّ افْعَلْ بي وَبَهُمْ عَاجلاً وَآجلاً فى الدِين وَالدُّنْيا وَالآخرَةِ مَا أَنتَ لَهُ أَهْلٌ، وَلاَ تَفْعَلْ بِنَا يَا مَوْلَانَا ما نَحْنُ لَهُ أَهْلٌ، إِنَّكَ غَفُورٌ حَلِيمٌ، جَوَّادٌ كَرِيمٌ، رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
0
من 7

الورد العام (الأسماء السبعة)

في أي وقت من اليوم
صفحة ١٩١ - الأنوار المحمدية
أوراد الطريقة الخلوتية الجودية
لا إلهَ إلا الله
0
من 500
الله
0
من 2000
هو
0
من 3000
حقّ
0
من 4000
حَىّ
0
من 5000
قَيُّوم
0
من 6000
قَهَار
0
من 324000

تعليمات الاستخدام

  • لكل جزء من الورد عداد خاص به. اضغط على الزر الأخضر الكبير لزيادة العدّ.
  • بعد إتمام العدد المطلوب لكل جزء، سيتم تفعيل زر "التالي" تلقائياً للانتقال إلى الجزء الذي يليه.
  • عند إتمام جميع أجزاء الورد، اضغط على زر "إتمام الورد" لتسجيل إنجازك لهذا اليوم.
  • يتم حفظ تقدمك تلقائياً في متصفحك. يمكنك إغلاق الصفحة والعودة لاحقاً لتجد عداداتك كما تركتها.
  • زر "إعادة التعيين" في أعلى الصفحة يقوم بمسح جميع العدادات والتقدم المحفوظ. استخدمه بحذر عند بداية يوم جديد أو إذا أردت البدء من جديد.

نسأل الله القبول والتوفيق.